وبالقيادة الرائدة للمعلمة التي
أصبحت تحمل لقب معلمة التطوير ومن
منا لا يثق بقدرات
تلك المعلمة التي أصبحت تقود كثير من البرامج
والدورات
التي أنتجتها في المدرسة و دعيت للمشاركة في
المبادرة بالارتقاء في مستوى العمل
والعاملات لتقيم
عضوه في ورشة اللقاء التربوي الثالث بفنون
المبادرة وأهميتها في
المجال التربوي ومازالت اللقاءات والدورات
في المدرسة مستمرة وبذلك أصبحت
المدرسة مطبقة لنظام
الجودة الذي يعد من الأنظمة الجديدة واعتقد
أنها
جديدة
بالمسمى على مستويات هذا الصرح لأن من تميز
بما ذكرت يستحسن أن يكون مثالاً للجودة
مركزاً للتطوير
وستظل رائدة التعليم المتميز مستقبله لكثير من
الإبداع
في
مسيرة التطوير
.
هذه هي حكايتي ولكنها تتميز بأنها حكاية بل
نهاية لأن التطوير
لا نهاية له...
كتبته مسئولة الجودة :
أ.
هاجر الجهني
|